إذا كان العدد في ميدان التحرير يصل للمليون أو الاثنين مليون كما يزعمون ،
فمن الذي في استطاعته تحمل إعداد الطعام لكل هذه الأعداد الكبيرة من المتظاهرين ، وتوزيعها عليهم طوال أيام الثورة ،
بالتأكيد تطوع لها من تطوع من المصريين الشرفاء ، ولكن ترى من الذي كان يساعدهم أيضاً ، ولكنه يتحرك بتمويل خارجي .
هذا الفيديو يجيب على جزء من هذا التساؤل وهو :
من الذي كان يوزع الوجبات - كنتاكي أو غيرها - على المتظاهرين في ميدان التحرير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأرد على من قال : بأنه لم يكن هناك وجبات كنتاكي ،
بالقياس على القاعدة الشهيرة في مصطلح الحديث : "من سمع حُجَّة على من لم يسمع" ،
فالميدان كبير ولن يحيط واحد بكل ما يحدث فيه .
وللفائدة حتى لا يقال أنني أنقل نصف الحقيقة :
فإن هذا الشاب أطلقت سراحه القوات السورية بعدها ، ورجع إلى مصر ، وقال أنه تعرض لضغوط حتى يكذب ، وأنه برئ !!!!!
ولكن كما جاء في المثل المصري : "العيار اللي ما يصيبش يدوش"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق