الخميس، 8 مارس 2012

تحميل كتاب "تنوير الظلمات بكشف مفاسد وشبهات الانتخابات"









مفاسد الانتخابات
المفسدة الأولى : الإشراك بالله
المفسدة الثانية : تأليه الأغلبية
المفسدة الثالثة : اﺗﻬام الشريعة بأﻧﻬا ناقصة
المفسدة الرابعة : تمييع الولاء والبراء
المفسدة الخامسة : الخضوع للدساتير العلمانية
المفسدة السادسة : إيهام المسلمين
المفسدة السابعة : إعطاء الديموقراطية الصبغة الشرعية
المفسدة الثامنة : الانتخابات تخدم اليهود والنصارى
المفسدة التاسعة : في كيفية مواجهة الأعداء مخالفة منهج الرسول
المفسدة العاشرة : الانتخابات وسيلة محرمة
المفسدة الحادية عشر : تمزيق وحدة المسلمين
المفسدة الثانية عشر : هدم الأخوة الإسلامية
المفسدة الثالثة عشر : التعصب الممقوت
المفسدة الرابعة عشر : الانتصار للحزبية
المفسدة الخامسة عشر : التزكية حسب المصلحة
المفسدة السادسة عشر : حرص المرشح على إرضاء الناخبين
المفسدة السابعة عشر : التزوير والمغالطة
المفسدة الثامنة عشر : ضياع الوقت في الدعاية وغيرها
المفسدة التاسعة عشر : صرف الأموال في غير موضعها الشرعي
المفسدة العشرون : المرشح يُفتن بالمال
المفسدة الحادية والعشرون : الاهتمام بالكم لا بالكيف
المفسدة الثانية والعشرون : الاهتمام بالوصول إلى القمة دون النظر إلى الفساد العقدي
المفسدة الثالثة والعشرون : قبول المرشح دون النظر إلى فساده العقدي
المفسدة الرابعة والعشرون : قبول المرشح دون النظر إلى الشروط الشرعية
المفسدة الخامسة والعشرون : استخدام النصوص الشرعية في غير موضعها
المفسدة السادسة والعشرون : عدم مراعاة الشروط الشرعية للشهادة
المفسدة السابعة والعشرون : المساواة غير الشرعية
المفسدة الثامنة والعشرون : فتنة النساء في الانتخابات
المفسدة التاسعة والعشرون : حث الناس على الحضور إلى أماكن الزور
المفسدة الثلاثون : التعاون على الإثم والعدوان
المفسدة الحادية والثلاثون : إهدار الجهود بدون فائدة
المفسدة الثانية والثلاثون : الوعود الخيالية
المفسدة الثالثة والثلاثون : تسمية الأمور بغير أسمائها
المفسدة الرابعة والثلاثون : التحالف المشبوه
المفسدة الخامسة والثلاثون : الخروج على الحاكم المسلم
المفسدة السادسة والثلاثون : رفض السمع والطاعة في المعروف للحاكم
المفسدة السابعة والثلاثون : فتح المجال للأقليات اليهودية والنصرانية وغيرها للوصول إلى الحكم
المفسدة الثامنة والثلاثون : عزل الحاكم بعد مرور مدة يحددها الدستور
المفسدة التاسعة والثلاثون : توّلي المرأة للحكم
المفسدة الأربعون : عدم وجود العلم النافع في حاكم البلاد
المفسدة الحادية والأربعون : عدم اشتراط العدالة الشرعية
المفسدة الثانية والأربعون : الموالاة لليهود والنصارى
المفسدة الثالثة والأربعون : فتنة التصوير
المفسدة الرابعة والأربعون : الإكثار من مدح الديموقراطية
المفسدة الخامسة والأربعون : محاربة الناس في أعمالهم وأرزاقهم

الشبهات والرد عليها
الشبهة الأول: قولهم: النظام الديموقراطي يوافق الإسلام في الجملة
الشبهة الثانية :قولهم: إن الانتخابات كانت في صدر الإسلام
الشبهة الثالثة: قالوا: يجوز الأخذ بجزئية من النظام الجاهلي
الشبهة الرابعة :قولهم :في الانتخابات إنها مسألة اجتهادية
الشبهة الخامسة: قولهم: إن الانتخابات مصلحة من المصالح المرسلة
الشبهة السادسة: قولهم: إن الانتخابات والحزبية أشياء شكلية وليست جوهرية
الشبهة السابعة: قولهم: نحن دخلنا في الانتخابات وما قصدنا إلا الخير
الشبهة الثامنة: قولهم: نحن دخلنا في الانتخابات من أجل أن نقيم دولة الإسلام
الشبهة التاسعة: قولهم: إقامة الشريعة يكون بالتدرج
الشبهة العاشرة: قولهم: عدلنا الدستور من علماني إلى دستور إسلامي
الشبهة الحادية عشر: قولهم: نحن لا نريد أن نترك الساحة للأعداء
الشبهة الثانية عشر: قولهم: نحن مكرهون على دخول الانتخابات والبرلمانات
الشبهة الثالثة عشر: قولهم: دخولنا الانتخابات للضرورة
الشبهة الرابعة عشر: قولهم: نحن ندخل في الانتخابات ونرتكب أخف الضررين
الشبهة الخامسة عشر: قولهم: قد أفتى بشرعية الانتخابات علماء




رابط تحميل الكتاب :





هناك تعليق واحد: