عذراً شيوخنا ودعاتنا ، ما على هذا اتبعناكم
ماذا أقول !!!!!!!!!!!!!!
وقد جاء اليوم الذي يقول فيه مثلي : "أصبت ، وأخطأ شيوخنا"
فاللهم ثبتنا على دينك ، وتوفنا غير خزايا ولا مفتونين .
ماذا أقول !!!!!!!!!!!!!!
وقد جاء اليوم الذي يقول فيه مثلي : "أصبت ، وأخطأ شيوخنا"
فاللهم ثبتنا على دينك ، وتوفنا غير خزايا ولا مفتونين .
* عن زياد بن حدير، قال: قال لي عمر: «هل تعرف ما يهدم الإسلام؟» قال: قلت: لا، قال: «يهدمه زلة العالم، وجدال المنافق بالكتاب وحكم الأئمة المضلين» سنن الدارمي (1/ 295)
[تعليق المحقق] إسناده صحيح
[تعليق المحقق] إسناده صحيح
* عن ابن شهاب، أن أبا إدريس الخولاني عائذ الله، أخبره أن يزيد بن عميرة - وكان من أصحاب معاذ بن جبل - أخبره قال: كان لا يجلس مجلسا للذكر حين يجلس إلا قال: «الله حكم قسط هلك المرتابون» ، فقال معاذ بن جبل يوما: " إن من ورائكم فتنا يكثر فيها المال، ويفتح فيها القرآن حتى يأخذه المؤمن والمنافق، والرجل، والمرأة، والصغير، والكبير، والعبد، والحر، فيوشك قائل أن يقول: ما للناس لا يتبعوني وقد قرأت القرآن؟ ما هم بمتبعي حتى أبتدع لهم غيره، فإياكم وما ابتدع، فإن ما ابتدع ضلالة، وأحذركم زيغة الحكيم، فإن الشيطان قد يقول كلمة الضلالة على لسان الحكيم، وقد يقول المنافق كلمة الحق "، قال: قلت لمعاذ: ما يدريني رحمك الله أن الحكيم قد يقول كلمة الضلالة وأن المنافق قد يقول كلمة الحق؟ قال: «بلى، اجتنب من كلام الحكيم المشتهرات التي يقال لها ما هذه، ولا يثنينك ذلك عنه، فإنه لعله أن يراجع، وتلق الحق إذا سمعته فإن على الحق نورا» سنن أبي داود (4/ 202)
[حكم الألباني] : صحيح الإسناد موقوف
[حكم الألباني] : صحيح الإسناد موقوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق