Mubarak Toppled by CIA Because He Opposed US Plans for War with Iran ; US Eyes Seizure of Suez Canal ; Was this the Threat that Forced Mubarak to
Quit?
Quit?
Webster G. Tarpley, Ph.D.
TARPLEY.net
February 18, 2011
مبارك أطاحت به الــ (CIA) "وكالة المخابرات المركزية" لأنه عارض خطط الولايات المتحدة للحرب على إيران ،
التمركز الأمريكي في قناة السويس ، هل كان هذا هو التهديد الذي أجبر مبارك على التنحي ؟
دكتور ويبيستر تاربلي
18 فبراير 2011
18 فبراير 2011
واشنطن العاصمة ، 18 فبراير 2011
لم يكن هناك أبدا "ثورة مصرية" ، بل إنه كان هناك على الأصح انقلاب عسكري وراء الكواليس من قبل العصبة المسيطرة من أولئك اللواءات دمى الــ (CIA) "وكالة المخابرات المركزية" ، والذي اتضح بجلاء أنهم لم يستطيعوا أن ينجحوا في تحقيق هدفهم للإطاحة بحسني مبارك بدون المساعدة بالإنذار الخطير الذي صدر من واشنطن في الليلة الفاصلة بين الخميس 10 فبراير والجمعة 11 فبراير 2011.
There is growing evidence that the threat in question involved the seizure or blocking of the Suez Canal, the Egyptian waterway which carries over 8% of all seaborne world trade, which the imperialists tried to grab back in 1956, and from which they would today like to exclude China , Iran , and Russia .
هناك أدلة متزايدة على أن التهديد في التساؤل السابق قد تضمن الاستيلاء أو غلق قناة السويس ، ذلك الممر المائي المصري الذي يحمل أكثر من 8 ٪ من إجمالي التجارة العالمية المنقولة بحرا ، والتي حاول الإمبرياليون اغتصابها لإرجاعها في عام 1956 ، والذي من خلاله يودون اليوم تنفيذه لمنع الصين وإيران وروسيا.
As for Mubarak, there are strong indications that he was toppled by Washington and London because he opposed the current US-UK plan to organize a block of Sunni Arab states such as Egypt, Saudi Arabia, Jordan, and the Gulf states — under a US nuclear umbrella and shoulder to shoulder with Israel — for purposes of confrontation and war with Iran, Syria, Hezbollah, and their Shiite and radical allies.
وبالنسبة لمبارك ، فهناك دلائل قوية على أنه قد أطاحت به واشنطن ولندن لأنه عارض الخطة الجارية للولايات المتحدة وبريطانيا لإنشاء كتلة سنية من الدول العربية أمثال مصر والسعودية والأردن ودول الخليج – تحت المظلة النووية الأمريكية وجنبا إلى جنب مع إسرائيل -- لأغراض المجابهه والحرب على إيران وسوريا وحزب الله وحلفائهم الشيعة والمتطرفين .
This means that, with the fall of Mubarak, the Middle East has taken a big step on the road to general war.
وهذا يعني أنه مع سقوط مبارك فإن الشرق الأوسط سيكون قد اتخذ خطوة كبيرة في الطريق إلى حرب شاملة.
As for the junta, they have now dissolved parliament, shredded the constitution, and announced six months of martial law.
أما بالنسبة للمجلس العسكري الآن ، فقد أحل البرلمان ، وعطل الدستور ، وأعلن ستة أشهر من الأحكام العرفية.
In the days after Mubarak's fall, the Anglo-American controlled media chorus chanted obsessively that this was one regime change in the Arab world which had been brought about by the Egyptian people, all by themselves.
في الأيام التي أعقبت سقوط الرئيس مبارك ، تغنى كوراس الإعلام الأنجلو أمريكي التوجه بهاجس أن هذا التغيير كان تغييراً للنظام في العالم العربي حادثاً عن الشعب المصري ، وأن هذا كله من تلقاء أنفسهم.
In reality, the relatively limited popular agitation was actually the least important factor in toppling the long-serving Egyptian rais .
حقيقة ، فإن التهييج الشعبي النسبي المحدود في الواقع كان العامل الأقل أهمية في الإطاحة بالرئيس المصري ذي الخدمة الطويلة.
Since there was no real mass organization capable of seizing power, and no program of economic reconstruction, development, and reform which could have united the efforts of larger sectors of the Egyptian population, Egypt was left to the tender mercies of the now standard CIA/National Endowment for Democracy color revolution, people power coup, or postmodern putsch.
ونظراً لعدم وجود منظمة جماهيرية حقيقية قادرة على الاستيلاء على السلطة ، ولعدم وجود برنامج لإعادة بناء الاقتصاد والتنمية والإصلاح الذي كان من الممكن أن يوحد جهود قطاعات عريضة من سكان مصر ، فقد تُركِت مصر تحت الرحمات لراية ثورة ملونة تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية والصندوق الوطني للديمقراطية ، أو انقلاب شعبي للسلطة ، أو انقلاب عصري متأخر.
According to this recipe, the destabilization was begun by gathering the privileged youth of the upper middle classes — the ones with access to the Internet, Google, Facebook, and Twitter — in Tahrir Square, where, despite their relatively anemic numbers in a city as big as Cairo, they provided a photo opportunity for the Al Jazeera television network, which shamelessly served as the demagogic speaking tube of British intelligence, the former colonial power in Egypt.
وفقا لهذه التوصيف ، فقد بدأت زعزعة الاستقرار من خلال جمع الشباب المتميز من الطبقات المتوسطة والعليا -- الذين يستخدمون الإنترنت ، وجوجل ، فيس بوك ، وتويتر -- في ميدان التحرير ، حيث ، على الرغم من أعدادهم القليلة بالقياس إلى مدينة كبيرة مثل القاهرة ، فقد أعطوا صورة مناسبة لشبكة الجزيرة التلفزيونية ، والتي خدمت بوقاحة كقناة موجهة للتهييج الشعبي تبعاً للمخابرات البريطانية ، والتي تمثل القوة الاستعمارية السابقة في مصر.
The incendiary role played by Al Jazeera also reflects the strange brinksmanship currently going on in Doha , Qatar , where this network is based.
الدور المهيج (المثير للفتنة) الذي لعبته الجزيرة يعكس أيضا سياسة حافة الهاوية الغريبة التي تجري حاليا في الدوحة ، قطر ، حيث تتمركز هذه الشبكة.
As Gamal Mubarak supposedly told US Senator Joseph Lieberman in February 2009 according to a State Department report purloined by Wikileaks, 'Unfortunately, Qatar is playing “spoiler” in order to get “a seat at the table….” They are coordinating closely with Syria and Iran, Gamal said, “in an orchestrated attack on Egypt and other moderate Arab states.”' 1 Sheikh Hamad bin Khalifa Al Thani and the other Al Thani royals of Qatar may soon find themselves hoist by their own petard of regional destabilization.
وكما أخبر – إفتراضاً – جمال مبارك السناتور الامريكي جوزيف ليبرمان في فبراير 2009 وفقا لتقرير وزارة الخارجية المختلس بواسطة ويكيليكس ، 'لسوء الحظ ، تلعب قطر دورها " المفسد "من أجل الحصول على" مقعد على الطاولة.... واضاف "أنهم ينسقون بإحكام وثيق مع سوريا وإيران في هجوم مدبر على مصر وغيرها من الدول العربية المعتدلة" سواء من الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أوغيره من العائلة المالكة آل ثاني القطريين قد يجدوا أنفسهم قريبا مقذوفين بالمنجنيق الذي يخصهم نتيجة زعزعة الاستقرار في المنطقة.
So it was therefore the golden youth of Cairo who kept up some kind of a presence before the TV cameras , allowing the Al Jazeera agitators and provocateurs to argue that these young dupes, anarchists, and nihilists represented the incarnation of Jean-Jacques Rousseau's popular will, and therefore the court of last resort for all political decisions regarding the future of Egypt.
لذا فقد سمح ذلك الشباب الذهبي من القاهرة والذين حافظوا على الحضور نوعاً ما أمام كاميرات التلفزيون ، للجزيرة المهيجة والمحرضة للقاعدة الشعبية لكي تزعم أن هؤلاء الشباب المغفلين ، والفوضويين والعدميين يمثلون تجسيدا للإرادة الشعبية لجان جاك روسو ، وبناء عليه فإن هذه الساحة هي الملاذ الأخير لجميع القرارات السياسية المتعلقة بمستقبل مصر.
Sometimes there were only a few hundred young enthusiasts in the square, but for Al Jazeera they were the supreme oracle of what Egypt wanted.
في بعض الأحيان لم يكن هناك سوى بضع مئات من الشباب المتحمسين في الميدان ، ولكن من خلال قناة الجزيرة كانوا هم الوسطاء البارزون الذين يعبرون عما أرادت مصر .
مصر لديها ما يزيد عن 80 مليون نسمة ، ويصل تعداد القاهرة العاصمة تقريبا 20مليون ، ولكن المعارضين لقوات مبارك شهدوا وقتا عصيبا للغاية للوصول فوق 50000 أو مثلهم -- حتى في تلك الأيام التي وعدوا بشكل منمق بمسيرة المليون رجل أو حتى مسيرة المليونين .
Compared to Kiev , a smaller city, in November 2004, Cairo was a feeble effort.
وبالمقارنة مع كييف ، وهي مدينة أصغر ، في نوفمبر 2004 ، كانت القاهرة ضعيفة الجهد .
The gaggle in the square was simply a made for television moment, and its participants — what ever their subjective intentions — were reduced to props, scenery, extras, or walk-on parts at the very most.
وكان القطيع في الميدان مجرد صنيعة لأهمية النقل التلفزيوني ، والمشاركين فيها -- بغض النظر عن نواياهم الشخصية -- مخفضاً إلى الـ props (ما يستعان به في الإخراج المسرحي كالآثاث والملابس) ، وجهاز المشهد ، والكومبارس ، أو المشي على أجزاء منه في معظم الأوقات.
They hated Mubarak. They wanted the entire regime out. They rejected hierarchy. They wanted transparency. With such a pathetic and primitive level of political consciousness, the mob in the square could never hope to determine events, but was always condemned to become the tool of some organized force which actually knew what it wanted — such as the CIA.
كانوا يكرهون مبارك. لقد أرادوا خلع النظام بأكمله. رفضوا التسلسل الهرمي. لقد أرادوا الشفافية . ومع مثل هذا المستوى المحزن والبدائي من الوعي السياسي ، فإن جماهير الميدان لم يأملوا أبدا أن يقرروا مسار الأحداث ، ولكن كانوا محكومين دائما ليصبحوا الأداة في يد بعض القوى المنظمة التي تعرف فعلا ما تريد -- مثل وكالة الاستخبارات المركزية.
The mob was not organized, but there were organizations inside the mob.
لم تكن الجماهير منظمة ، ولكن كان هناك منظمات داخلها .
One was the April 6 Movement, which turned out to be a clone or knockoff of the original color revolution vehicle, the Serbian Otpor! of 1999-2000 which had been used by the National Endowment for Democracy to overthrow Milosevic.
واحدة منها كانت حركة 6 أبريل ، والتي تحولت الى استنساخ للثورة الملونة الأصلية ، أوتبور الصربية ! والتي كانت في عامي 1999-2000 والتي استخدمت من قبل الصندوق الوطني للديمقراطية للإطاحة بميلوسيفيتش.
Apparently feeling the pinch of budget austerity, the CIA had recycled the fist salute logo of the Serbian group directly into the Egyptian one.
وكان من الواضح الشعور بوطأة التقشف في الميزانية ، فإن وكالة الاستخبارات المركزية أعادت تدوير شعار قبضة التحية للفريق الصربي مباشرة إلى الحركة المصرية.
Other aspects of the mob also reflected the recycled debris of earlier color revolution attempts — the much-vaunted slogan “Game Over” was in fact left over from an attempt to destabilize Tibet in the service of the Dalai Lama.
أيضاً فإنه كان هناك مظاهر أخرى للجماهير تعكس أطلال محاولات ثورة ملونة سابقة معاد تدويرها مثل الشعار الأكثر بجاحة " Game Over" والذي كان في الواقع من مخلفات محاولة زعزعة استقرار التبت في فترة خدمة الدالاى لاما.
A century and a half ago a certain British agent, looking at the London-backed coup of Napoleon III of France , wrote that the tradition of past generations weighs like a nightmare on the brain of the living.
منذ قرن ونصف كتب عميل بريطاني "مؤكد" ، والباحث في الانقلاب اللندني المدعوم من نابليون الثالث في فرنسا ، أن التقليد من الأجيال السابقة يفوق وزناً الكابوس على دماغ الحي.
Today we would say that the accumulated junk from past color putsches, now recycled by the CIA to save money, is making their discredited destabilization techniques even easier to identify.
اليوم نستطيع أن نقول أن الخردة المتراكمة من الانقلابات الماضية الملونة ، والتي يعاد تدويرها الآن بواسطة وكالة الاستخبارات المركزية لتوفير المال ، هي التي تصنع أساليبها المخزية لزعزعة الاستقرار حتى أنه يسهل تحديدها.
It is amazing to see intelligent but gullible adults fall victim to the romantic Schwärmerei of The Revolution, even to the point of believing that the emotional cripple Assange is Lord Byron, or the subversion operative Ghonim of Google is Robespierre, instead of a refugee from the Revenge of the Nerds.
ومن المدهش أن نرى أذكياء ولكن سذج بالغين يقعون ضحية لهذه الرومانسية الحماسية للثورة ، إلى حد الاعتقاد بأن المقعد العاطفي Assange هو اللورد بايرون ، أو المؤثر المدمر غنيم التابع لغوغل هو روبسبير ، عوضاً عن اللاجئين من”Revenge of the Nerds” (اسم فيلم كوميدي ويعني : الانتقام من المهووسين) .
When the golden youth needed numerical reinforcements, they called in the British Freemasonry known as the Moslem Brotherhood.
وعندما وجد الشباب الذهبي الحاجة لتعزيزات عددية فقد استدعوا جماعة الماسون الأحرار البريطانية المعروفة باسم جماعة الإخوان المسلمين.
The Ikhwan provided the big battalions, but also brought public-relations problems.
وقدم الإخوان الكتائب الكبيرة ، إلا أنها تسببت أيضا في مشاكل للعلاقات العامة.
To neutralize these, a propaganda campaign was mounted by a number of CIA alumni, including Bruce Riedel, to assure the US public that there was nothing to worry about.
ولتحييد هؤلاء ، شنت حملة دعائية من جانب عدد من خريجي الــ (CIA) "وكالة المخابرات المركزية" ، بما في ذلك "بروس ريدل" ، لطمأنة الرأي العام الأميركي بأنه ليس هناك ما يدعو للقلق.
It should be stressed that the Egyptian destabilization became quite violent very early on.
كان ينبغي التأكيد على أن زعزعة الاستقرار المصرية أصبحت عنيفة في وقت مبكر جدا.
On Friday, on January 28, protesters committed a massive act of arson by burning down the large office building in central Cairo which housed the headquarters of Mubarak's political party.
في يوم الجمعة ، 28 يناير ، التزم المتظاهرون تعمد حرق المباني بصورة ضخمة وذلك بواسطة إحراق مبنى مكتب كبير في وسط القاهرة والذي يضم مقر الحزب السياسي لمبارك.
It is not known whether there were fatalities on this occasion.
ومن غير المعروف ما إذا كانت هناك حالة وفاة في هذه المناسبة.
Other protesters systematically burned police stations.
وبطريقة ممنهجة أحرق متظاهرون آخرون مراكز الشرطة.
Several policemen were reportedly lynched by the mob.
ونقل المراسلون الصحفيون أنه أُعدم عدد من رجال الشرطة من قبل الجماهير.
There was also an armed attack by gunmen on the headquarters of the Interior Ministry, which was repelled after a firefight with riot police.
وكان هناك أيضا هجوم مسلح شنه مسلحون على مقر وزارة الداخلية ، الذي كانت صدته بعد اشتباك مع شرطة مكافحة الشغب.
This violence by the shining heroes of democracy was not noticed, much less condemned, by Ban-ki Moon, the European Union, or other guardians of world morality.
لم يكن يُلاحظ هذا العنف الذي صدر من الأبطال المتألقين للديمقراطية ، ناهيك عن الإدانة ، من قبل بان كي مون ، والاتحاد الأوروبي ، أو غيرهم من الأوصياء على أخلاق العالم.
The Anglo-Americans evidently believe that the current combination of the world economic breakdown crisis or depression (complete with rising prices for food and fuel as well as high unemployment and economic despair), plus the presence of a youth bulge throughout the Arab world offers the opportunity of toppling governments like bowling pins, somewhat on the model of what the British did to the Metternich system or Holy Alliance in Europe in 1848, or of what the Anglo-Americans did to the Soviets in Eastern Europe in 1989.
من الواضح أن الأنجلو أمريكيين يعتقدون أن الخليط الحالي من انهيار الأزمة الاقتصادية العالمية أو الكساد (من كلٍ من ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود وكذلك ارتفاع معدلات البطالة واليأس الاقتصادي) ، بالإضافة إلى وجود ارتفاع عدد الشباب في جميع أنحاء العالم العربي يقدم فرصة سانحة لإسقاط الحكومات مثل أقماع البولينج ، إلى حد ما ، على غرار ما فعل البريطانيون لنظام مترنيخ أو التحالف المقدس في أوروبا في 1848 ، أو ما فعل الأنجلو أميركيين في السوفيت في أوروبا الشرقية في عام 1989.
This time the goal is to overthrow the entrenched authoritarian rulers of the Arab world, among them Ben Ali of Tunisia, who had been in power for some 23 years; Mubarak of Egypt (31 years), followed then by Gaddafi of Libya (41 years), Bouteflika of Algeria (12 years), the Assad dynasty in Syria (about 40 years), Saleh of Yemen (21 years), plus Jordan, Saudi Arabia, Morocco, and other nations.
وهذه المرة كان الهدف هو إسقاط الحكام الراسخين الاستبدادييين في العالم العربي ، ومن بينهم زين العابدين بن علي رئيس تونس والذي كان في السلطة لحوالي 23 سنة ، مبارك رئيس مصر (31 سنة) ، ثم يتبعه الليبي معمر القذافي (41 سنة ) ؛ وفي الجزائر عبد العزيز بوتفليقة (12 عاما) ، وأسرة الأسد في سورية (حوالي 40 سنة) ، وصالح رئيس اليمن (21 عاما) ، بالإضافة إلى الأردن والمملكة العربية السعودية ، والمغرب ، ودول أخرى.
Some of the more manic denizens of Foggy Bottom and Langley seriously believe that they can ride the current wave of destabilizations all the way to Tehran , Beijing , and Moscow .
البعض من معظم المقيمين في القاع الضبابي على التقليم (للقوى) والواهنين يعتقدون بجدية أنهم قد يتمكنون من ركوب الموجة الحالية من زعزعة الاستقرار وتوجيه طريقها إلى طهران وبكين وموسكو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق