الجمعة، 25 أبريل 2014

سر سقوط السلفيين في فتنة الربيع العربي (محمد حسان وأبو اسحاق الحويني ومحمد حسين يعقوب ومصطفى العدوي وعبد الله شاكر وياسر برهامي وغيرهم)


تقسيمات ولي الأمر السنية والمبتدعة




شهادة أبي فهر السلفي: أغلبهم لا يرون الحكام أولياء أمور




الشيخ رسلان يكشف لغز محمد حسان الذي سخر منه باسم يوسف وسر نزوله المظاهرات - مصر إسلامية



أبو اسحاق الحويني يزعم أننا في زمان لا إمام فيه ولاجماعة




مصطفى العدوي يقول نحن في زمان الفوضى (فلا إمام) 
ويفتي بأن حسني مبارك لم يكن ولي أمر شرعي لأنه لم يعينه أهل الحل والعقد 




مصطفى العدوي يفتي بأننا ليس في أعناقنا بيعة لأحد




مصطفى العدوي: لا أطيع إلا بعد معرفة المصلحة من الأمر




يعقوب يزعم أنه لا يوجد إمام ولا جماعة للمسلمين




وحيد عبد السلام بالي وسر سقوطه في فتنة الربيع العربي




أحمد النقيب يفتي بأن الحاكم الذي لا يقيم الشريعة فهو ولي أمر غير شرعي




أسامة عبد العظيم حمزة: البيعة فقط للإمام القرشي المعين 




الشيخ رسلان: إجماع علماء الأمة على جواز تعدد الأئمة ويصفع يعقوب والحويني والعدوي وحسان 



بعد زعمهم غياب الإمام والجماعة
تخبط يعقوب والحويني والعدوي في شرح معنى اعتزال الفرق في حديث حذيفة




فيلم السلفيون والسيسي - الجزاء من جنس العمل



مواضيع مرتبطة

هناك 5 تعليقات:

  1. دعاة أهل السنة والجماعة من سار على نهج السلف الصالح كأبي إسحاق الحويني ومحمد حسين يعقوب ومحمد حسان لهم الإحترام والتقدير وان اجتهدوا وأخطأؤا .. فكم سعى هؤلاء لدعوة المسلمين ونشر العلم الشرعي و السنة النبوية.
    يطعن بهم الرافضة و الصوفية القبورية ومطاياهم لتنفير الناس من الدعوة السلفية .. الطعن بالعلماء منهج الزنادقة فهو منهج فاجر و مخالف لما كان عليه السلف الصالح

    ردحذف
    الردود
    1. نقاط الخلاف بيني وبينك :
      1- أنك تعدهم من دعاة أهل السنة والجماعة، بالرغم من أنهم مخالفون لأصل كبير من أصول أهل السنة والجماعة وهو لزوم جماعة المسلمين والطاعة لولي الأمر، تدبر هذا الأثر يا عبد العزيز:
      عن عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، أنه قال لمعاذ بن جبل ، رضي الله عنه :
      يا أبا عبد الرحمن ما رأس هذا الأمر ؟
      قال : " الإخلاص وهي شهادة أن لا إله إلا الله ، وهي الفطرة " .
      قال ثم مه ؟ ،
      قال : " الصلاة ، وهي الملة " ،
      قال : ثم مه ؟ ،
      قال : " الطاعة ، وهي الجماعة ، وسيكون اختلاف " ،
      قال : فلما ولي عمر ، قال معاذ : " ألا إن سنيك خير سنيه " ، ثلاث مرات *

      2- أن التحذير من أخطاء الدعاة من باب الجهاد في سبيل الله ، والله أعلم بنيتي منك،
      تدبر هذه الأثار:

      * عن أبي الدرداء قال : لا إسلام إلا بطاعة ، ولا خير إلا في الجماعة ، والنصح لله وللخليفة وللمؤمنين عامة .

      * عن عطاء الخراساني قال : " ثلاث لا تنفع اثنتان دون الثالثة : الإيمان ، والصلاة ، والجماعة "

      * عن علي قال : " إن الإسلام ثلاث أثافي : الإيمان والصلاة والجماعة , فلا تقبل صلاة إلا بإيمان , ومن آمن صلى ومن صلى جامع , ومن فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه "

      حذف
  2. يجب الانتصار لمنهج أهل السنة والجماعة كما سار عليها السلف ضد الخصوم الحقيقيون وهم الأشاعرة والصوفية القبورية المعطلة والرافضة الشامتون الحاقدون والعلمانييون الفاسقون.
    الحويني ويعقوب ومحمد حسان يتعرضون لهجمات من الأشاعرة الصوفية والرافضة الخبثاء. فكل من يعادي دعاة العقيدة السلفية فهو مطية للأشاعرة الصوفية و الروافض.

    ردحذف
    الردود
    1. الواضح أنك لا تريد أن تفهم

      الخوارج مثل الشيعة ومثل الصوفية ومثل كل الفرق المبتدعة

      فهؤلاء لا يسيرون على منهج السلف فاتقوا الله

      حذف
  3. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    بارك الله فيك اخي الكريم

    ردحذف