عندما يصبح للخيانة عنوان فهو مركز ابن خلدون
متى يأتي اليوم الذي يغلق فيه هذا الماخور وأمثاله ، ويحاكم فيه القائمون
عليه بتهمة الخيانة ،
فمصر ستظل خاضعة لضغوط الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والبنك الدولي
والاتحاد الأوروبي إلى أن يأتي هذا اليوم ،
تلك المنظمات التي تفرض احترام عملائهم على دول العالم الإسلامي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق