الأربعاء، 25 مايو 2011

اللواء أركان حرب "حسام سويلم" يكشف المخطط الأمريكي لتفتيت مصر


في برنامج آخر كلام على قناة الأون تي في
حلقة أمس الثلاثاء 24-5-2011
في هذه الحلقة اللواء أركان حرب "حسام سويلم" يكشف المخطط الأمريكي لتفتيت مصر والشباب الذين تدربوا في الخارج على الثورات برعاية "جورج سوروس" الملياردير اليهودي





 
ولأننا في زمن الخداع = زمن تكذيب الصادق
 
·         الذي رفع الملف على اليوتيوب يتهم اللواء سويلم بالهبل
·         جميع التعليقات على اليوتيوب تسخر منه
·         جميع ضيوف البرنامج استنكروا اتهامه
ولكن للأسف كلامه حقيقي ولكنهم لا يعلمون ،
ولأن "نواره نجم" - والتي كانت من ضيوف البرنامج - لا تعلم ما صرح به اللواء "حسام سويلم" على قناة العربية قبل تنحي الرئيس بيومين بوجود حاملات طائرات أمريكية في البحر الأحمر والبحر المتوسط لإجبار مبارك على الرحيل ،
فهي تسأل : "هل العشرون مليون الذين خرجوا في الثورة عملاء ؟؟؟؟"
وتقول متعجبة : "هل هذه الثورة صناعة أمريكية ، والذين دعوا إليها عملاء - 6 أبريل الذين دعمهم سوروس - اللي حركها
وحتى لو العشرون مليون مش عملاء دول ناس مضحوك عليهم ، إنما فيه 15 واحد عملاء ضحكوا على عشرين مليون !!!!!! 
أنا مش فاهمة موقف بقه القوات المسلحة ليه وقفت جنب الثورة ديه !!!!!"
لم تعرف أن السبب الحقيقي لرحيل مبارك هو حاملات الطائرات الأمريكية والتهديد الأمريكي لمصر وليس القوات المسلحة
 



 


 

يبدو أنها وغيرها أخيراً سيفهم ،
ولكن أسأل الله أن يكون ذلك قبل خراب مصر .

ولمن أراد التأكد
فهذا مقال هام يحتوي تحديث بمواقع حاملات الطائرات والقطع البحرية للجيش الأمريكي وتاريخه قبل رحيل الرئيس مبارك بيوم : 

US Aircraft Carrier Deployment Update - February 9



For all wondering just how prepared for an escalation in the middle east conflict the US is, we present the most recent deployment map of US aircraft carriers across the world, as of February 9. It appears that there is a material concentration of naval capacity in the Middle-east region since last week, as CVN 65 Enterprise, CVN 70 Vinson and CVN 72 Lincoln are all in immediate proximity to Egypt and the Middle-East theater, as is the LHD 3 Kearsarge amphibious warfare ship which is lodged smack in the middle of the Red Sea.




 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق