اليوم تفكرت في مثل ذكره الله في القرآن يشابه ما نمر به في هذه الأيام بمناسبة حل البرلمان ،
ووجدته متطابقاً مع حال السلفيين والإخوان الذين يحسبونهم على التيار الإسلامي (الإسلاميين)
قال الله تعالى :
} ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرةٍ طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء (24) تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون (25) ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار (26) { سورة إبراهيم (24 : 26)
فالدعوة إلى الله وطريق الأنبياء باق ، وكل ما دونه إلى زوال .
- يا أيها السلفيون عودوا إلى مساجدكم ودعوتكم ، فإن الديمقراطية والانتخابات ليست من دين السلف في شيء ،
- ويا أيها الإخوان تعلموا دينكم ، فلم يكن النبي صلى الله عليه وسلم طالباً للسلطة في يوم من الأيام .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق