عن أبي الدرداء، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«إن أخوف ما أخاف عليكم الأئمة المضلون»
مسند أبي داود الطيالسي (2/ 321)
وفي الحديث عن حذيفة بن اليمان : ...........
قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟
قال: «نعم، دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها
قذفوه فيها»
قلت: يا رسول الله صفهم لنا، قال: «هم من جلدتنا،
ويتكلمون بألسنتنا»
قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: «تلزم جماعة
المسلمين وإمامهم»
قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟
قال: «فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل
شجرة، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك»
صحيح البخاري (9/ 52)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق