صدق الله إذ يقول : إن بعض الظن إثم
لقد صدَّقنا إبراهيم عيسى وأمثاله من الرويبضة ، وظننا سوءاً بك يا مبارك حين علمنا بناءك للجدار الفولازي على حدودنا ، ولم نعلم أنك تدافع عن أرض مصر ، وليس حصاراً منك للفلسطينيين ، ولكن عزائي أن الله لا يضيع أجر المحسنين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق