قصة الشاب أحمد وجيه الإخواني من بلدة ميت
خاقان بمحافظة المنوفية ، والذي نشأ في جماعة الإخوان وعندما وصلوا للحكم ورئاسة البلاد
وجد أنهم يقولون ما لا يفعلون ، فتركهم وانضم لجماعة أنصار بيت المقدس وأراد الشهادة
في سبيل الله فهاجم إحدى الدوريات الإسرائيلية ظنا منه أن هذا من الجهاد هو وابن خالته
بهاء عبد العزيز زقزوق ، فكانت نهايتهما في تلك العملية الانتحارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق