بلطجية التحرير يلتفون على ظابط أمن مركزي ليشغلوه وليسرق أحدهم سلاحه الميري ،
عجباً لصبر الظابط عليهم ،
فنحن في زمن الخداع ،
وكان عاقبة هذا الظابط أن أصيب باشتباه في ارتجاج في المخ
عجباً لصبر الظابط عليهم ،
فنحن في زمن الخداع ،
وكان عاقبة هذا الظابط أن أصيب باشتباه في ارتجاج في المخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق