الاثنين، 7 فبراير 2011

قراءة فى نظرية الفوضى الخلاقة

قراءة فى نظرية الفوضى الخلاقة التى دعت إليها كوندليزا رايس من قبل ست سنوات:

أولاً : الخروج في تظاهر جماعي.

ثانياً : استفزاز الأمن من قبل عناصر مندسة أو من قبل مخترقين من جهاز الأمن نفسه.

ثالثاً : سقوط الأمن فى انهيار مفاجئ.

رابعاً : شيوع الفوضى.

خامساً : هجوم جماعي من الخارجين عن القانون لترويع الأمنين بشكل متزامن في طول البلاد وعرضها.

سادساً : الانقضاض على البقايا الباقية من جهاز الأمن وسحقه بشكل متزامن ومترابط.

سابعاً : الدعوة لاستمرار التظاهر لتغييب المتظاهرين عن ما يحدث في الواقع.

ثامناً : الدفع ببعض الرموز التي يتعلق بها المتظاهرين لحثه على الاستمرار.

تاسعاً : اللعب بعقول المتظاهرين وتضخيم دورهم لكي يدفعهم هذا لتوهم أنهم يحصلون على مكاسب.

عاشراً : شغل الجهات القادرة على احداث التوازن مثل الجيش بقضايا فرعية لشغله عن مهمته الأساسية التي هي الدفاع عن الوطن ضد التهديدات الخارجية.

إحدى عشر : محاولة زعزعة النظام والجبهة الداخلية لوقف أي محاولات للتهدئة.

اثنى عشر : افساد أي محاولات للتهدئة لكي يبقى الوضع كما هو عليه لكي تسقط الدولة في انقسامات مما يؤدى إلى فوضى عارمة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق