قراءة فى نظرية الفوضى الخلاقة التى دعت إليها كوندليزا رايس من قبل ست سنوات:
أولاً : الخروج في تظاهر جماعي.
ثانياً : استفزاز الأمن من قبل عناصر مندسة أو من قبل مخترقين من جهاز الأمن نفسه.
ثالثاً : سقوط الأمن فى انهيار مفاجئ.
رابعاً : شيوع الفوضى.
خامساً : هجوم جماعي من الخارجين عن القانون لترويع الأمنين بشكل متزامن في طول البلاد وعرضها.
سادساً : الانقضاض على البقايا الباقية من جهاز الأمن وسحقه بشكل متزامن ومترابط.
سابعاً : الدعوة لاستمرار التظاهر لتغييب المتظاهرين عن ما يحدث في الواقع.
ثامناً : الدفع ببعض الرموز التي يتعلق بها المتظاهرين لحثه على الاستمرار.
تاسعاً : اللعب بعقول المتظاهرين وتضخيم دورهم لكي يدفعهم هذا لتوهم أنهم يحصلون على مكاسب.
عاشراً : شغل الجهات القادرة على احداث التوازن مثل الجيش بقضايا فرعية لشغله عن مهمته الأساسية التي هي الدفاع عن الوطن ضد التهديدات الخارجية.
إحدى عشر : محاولة زعزعة النظام والجبهة الداخلية لوقف أي محاولات للتهدئة.
اثنى عشر : افساد أي محاولات للتهدئة لكي يبقى الوضع كما هو عليه لكي تسقط الدولة في انقسامات مما يؤدى إلى فوضى عارمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق